تشهد الساحة الثقافية السعودية حاليا حراكا فلسفيا لافتا، بخاصة مع تدشين عدد من المنابر الفلسفية وإعلان وزارة التعليم السعودية عن وضع مناهج دراسية جديدة تهتم بالفلسفة والتفكير الناقد، وهو ما يمثل تطورا مهما لدى المهتمين بأم العلوم.
ويرى البعض أن الانفتاح الحالي على الفلسفة فرصة للتعامل الصحي مع التخوّف منها، من خلال التواصل المفتوح والحواري مع الأنشطة الفلسفية والتعرف عليها عن قرب.